برترین های دنیای مجازی
علمی آموزشی تخصصی بهداشتی اطلاعات عمومی سرگرمی اس ام اس sms تغذیه دعا ذکر
دعای ثواب الاکثیر
در کتاب جمال الاسبوع از حضرت خاتم النبیین صل الله علیه و آله روایت شده است که فرمود : در شب معراج این اسماء را در لوحی از نور یافتم و میان آن لوح و عرش الهی حجابی نبود . پس جبرئیل گفت : اگر نبود این که طغیان می کنند امت تو هر آینه خبر می دادم تو را به شان این اسماء ٬ پس به درستی که حق تعالی می فرماید : هر کس تکلم کند به اینها در هر جمعه یک بار آن گاه برای او اهل آسمان ها و زمین ها کید کنند ٬ نمی توانند به او ضرر برسانند و کسی که در هر جمعه یک مرتبه یا دو مرتبه بخواند در امان خداوند و در جوار او باشد و کسی را قدرت بر بدی رساندن به او نیست . حسن بصری گفت : وارد شدم بر گروهی شش مرتبه و خدا بینایی آن ها را گرفت پس مرا ندیدند . و فرمود : بر حجاج وراد شدم در وقتی که اراده کشتن مرا داشت پس مرا اکرام و احترام نمود و حضرت امیر المومنین علی علیه السلام می فرماید : به تحقیق که ابراهیم این اسماء را خواند پس خدا او را از آتش نمرود نجات داد و موسی هنگامی که وارد شد بر فرعون به آن ها دعا کرد پس نتواسنت فرعون به او آسیبی برساند ( بحارالانوار ج ۹۰ ص ۵۵ ح ۱۴ ) کعب الاحبار گفت : خضر خدا را به این اسماء خواند پس واقع شد در چشمه حیات و اسماعیل خواند پس خدا او را از ذبح نجات داد و فدا فرستاد و حضرت امیر علیه السلام فرمودند : این اسماء را گرفتار نمی خواند مگر آنکه خدا او را خلاصی می دهد و مغمومی نمی خواند مگر آنکه غمش را برطرف می کند و حاجتمندی نمی خواند جز آنکه حاجتش را روا می کند چه حاجت دنیا چه حاجت آخرت . و کعب الاحبار گفت : در تورات یافتم هر کس این اسماء را در هر جمعه یک بار قرائت کند برای او قبول و هیبت و عظمت و جلالت و رتبت نزد پادشاهان و بزرگان می باشد . و حضرت رسول صل الله علیه و آله فرمودند : هر کس به او مصیبتی یا حادثه ای از هول های دنیا و آخرت برسد پس تکلم کند به این اسماء خداوند فرج به او عطا می فرماید و حاجتش را روا می کند و غمش را برطرف می نماید و او را بر دشمنش یاری می دهد . و کعب الاحبار گفت : پس هر کس بخواهد تکلم کند به این نام ها باید طاهر باشد و دعا کند به این ها در هر جمعه و از حق تعالی آنچه را بخواهد از امر دنیا و آخرت درخواست کند پس به درستی که خداوند حکم فرموده و واجب گردانیده که رد نفرماید خواننده این نام ها را هر که باشد و هر آینه این اسماء را حضرت رسول صل الله علیه و آله در روز جمعه روز جنگ احزاب خواند ٬ پس خداوند او را بر دشمنانش ظفر داد و آن نام های مقدسه مبارکه این است :
بِسْمِ اللَّهِ وَ بِاللَّهِ أَخَذْتُ الْأَوَّلِينَ وَ أَخَذْتُ الْآخِرِينَ وَ أَخَذْتُ الْقَائِمِينَ وَ أَخَذْتُ الْقَاعِدِينَ تَغْشَى أَبْصَارَهُمْ ظُلْمَةٌ وَ تُرْسِلُ السَّمَاءُ عَلَيْهِمْ لَهَباً وَ الْأَرْضُ شُهُباً فَأَغْشَيْناهُمْ فَهُمْ لا يُبْصِرُونَ اللَّهُ يَرْعَانِي وَ يُقَوِّينِي عَلَى الْخَلْقِ بِنُورِ اللَّهِ أَسْتَبْصِرُ وَ بِقُوَّةِ اللَّهِ الْقُدُّوسِ أَسْتَعِينُ اللَّهَ يُعْطِينِي وَ اللَّهُ الْمَلِكُ الْجَبَّارُ يَرْفَعُنِي عَلَى أَجْنِحَةِ الْكَرُوبِيِّينَ وَ الصِّدِّيقِينَ وَ الصَّافِّينَ وَ الْمُسَبِّحِينَ لَكَ اللَّهُ أَدْعُو وَ أَنْتَ اللَّهُ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ لَكَ اللَّهُ أَدْعُو إِلَهَ السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضِ لَكَ اللَّهُ أَدْعُو إِلَهَ الْمَلَائِكَةِ الْمُقَرَّبِينَ لَكَ اللَّهُ أَدْعُو إِلَهَ الْخَلْقِ أَجْمَعِينَ لَكَ اللَّهُ أَدْعُو إِلَهَ الشَّمْسِ وَ الْقَمَرِ لَكَ اللَّهُ أَدْعُو إِلَهَ الْكَوَاكِبِ لَكَ اللَّهُ أَدْعُو إِلَهَ الْمَشَارِقِ وَ الْمَغَارِبِ لَكَ اللَّهُ أَدْعُو إِلَهاً مُقَدَّساً أَنْتَ اللَّهُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ الْوَاسِعَةُ رَحْمَتُهُ الْخَالِقُ كُرْسِيَّ عَظَمَتِهِ الْعَزِيزُ الْعَظِيمُ الْجَلِيلُ تَبَارَكَ اسْمُ اللَّهِ مَلِكُ الْمُلُوكِ تَكُونُ أَسْمَاؤُكَ هَذِهِ لِي عَضُداً وَ نَصْراً وَ فَتْحاً وَ هَيْبَةً وَ نُوراً وَ عَظَمَةً أَبَداً مَا أَبْقَيْتَنِي وَ تَكُون لِي حِفْظاً وَ خَلَاصاً وَ نَجَاحاً أَنَا عَبْدُكَ وَ ابْنُ عَبْدِكَ تَغْشَانِي رَحْمَتُكَ وَ يَغْشَانِي عِقَابُكَ بِعِزَّتِكَ وَ هَيْبَتِكَ نَجِّنِي مِنَ الْآفَاتِ كَمَا نَجَّيْتَ إِبْرَاهِيمَ خَلِيلَكَ مِنَ النَّارِ وَ كَمَا كَبَسَ مُوسَى كَلِيمُكَ فِرْعَوْنَ وَ بِأَسْمَائِكَ هَذِهِ فَنَجِّنِي بِهَا وَ كَمَا الْأَرْضُ مَكْبُوسَةٌ تَحْتَ السَّمَاءِ وَ كَمَا بَنُو آدَمَ مَكْبُوسُونَ تَحْتَ السَّمَاءِ وَ تَحْتَ مَلَكِ الْمَوْتِ وَ كَمَا مَلَكُ الْمَوْتِ مَكْبُوسٌ بَيْنَ يَدَيِ اللَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ كَذَلِكَ يَكُونُ الْخَلَائِقُ مَكْبُوسِينَ تَحْتَ قَدَمَيَّ أَبَداً مَا أَحْيَيْتَنِي يَا نَاصِرَ الْمُسْلِمِينَ وَ يَا صَرِيخَ الْمُسْتَصْرِخِينَ وَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ أَنْتَ لِي حِرْزٌ مِنْ جَمِيعِ خَلْقِكَ وَ مِنْ بَنِي آدَمَ وَ بَنَاتِ حَوَّاءَ وَ أَتْبَاعِهِمْ وَ مِنْ شَرِّ الْجِنِّ وَ الْإِنْسِ أَنْ لَا يَسْطُوَ عَلَيَّ أَحَدٌ مِنْهُمْ عَزَّ جَارُكَ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ تَمَسَّكْتُ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقى الَّتِي لَا انْفِصامَ لَها الَّتِي لَا يُجَاوِزُهَا بَرٌّ وَ لَا فَاجِرٌ اعْتَصَمْتُ بِحَبْلِ اللَّهِ الْمَتِينِ أَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْ شَرِّ فَسَقَةِ الْعَرَبِ وَ الْعَجَمِ وَ مِنْ شَرِّ الْجِنِّ وَ الْإِنْسِ وَ مِنْ شَرِّ مَنْ يُرِيدُ بِي سُوءً أَوْ يُرِيدُ بِي شَرّاً تَوَكَّلْتُ عَلَى اللَّهِ وَ مَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْراً حَسْبِيَ اللَّهُ بِسْمِ اللَّهِ وَ بِاللَّهِ أُومِنُ وَ بِاللَّهِ أَثِقُ وَ بِاللَّهِ أَتَعَوَّذُ وَ بِاللَّهِ أَعْتَصِمُ وَ بِاللَّهِ الْعَظِيمِ أَسْتَجِيرُ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ أَعُوذُ بِكَلِمَاتِ اللَّهِ التَّامَّاتِ الَّتِي لَا يُجَاوِزُهُنَّ بَرٌّ وَ لَا فَاجِرٌ مِمَّا ذَرَأَ وَ بَرَأَ وَ مِنْ شَرِّ كُلِّ مَا يَطْرُقُ بِاللَّيْلِ وَ النَّهَارِ إِلَّا طَارِقاً يَطْرُقُ بِخَيْرٍ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ نَفْسِي وَ مِنْ شَرِّ كُلِّ دَابَّةٍ أَنْتَ آخِذٌ بِناصِيَتِها وَ مِنْ شَرِّ كُلِّ عَيْنٍ نَاظِرَةٍ وَ أُذُنٍ سَامِعَةٍ وَ مِنْ شَرِّ كُلِّ مَارِدٍ وَ جَبَّارٍ عَنِيدٍ اللَّهُمَّ إِنِّي أَلْجَأْتُ ظَهْرِي إِلَيْكَ وَ تَوَكَّلْتُ فِي أُمُورِي عَلَيْكَ أَنْتَ وَلِيِّي وَ مَوْلَايَ إِلَهِي فَلَا تُسَلِّمْنِي وَ لَا تَخْذُلْنِي وَ لَا تَكِلْنِي إِلَى نَفْسِي طَرْفَةَ عَيْنٍ وَ لَا تُؤَاخِذْنِي بِذُنُوبِي وَ إِسْرَافِي عَلَى نَفْسِي وَ أَعِنِّي عَلَى شُكْرِ نِعْمَتِكَ يَا مُحْسِنُ يَا جَبَّارُ اجْعَلْنِي عَبْداً شَكُوراً لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ عَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ أَنْت رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ الْحَلِيمُ الْكَرِيمُ سُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ رَبِّ السَّمَاوَاتِ السَّبْعِ وَ مَا فِيهِنَّ وَ مَا فَوْقَهُنَّ وَ مَا بَيْنَهُنَّ وَ رَبِّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ اللَّهُمَّ حَبِّبْنِي إِلَى جَمِيعِ خَلْقِكَ حَتَّى لَا يَكُونَ لِي فِي قَلْبِ أَحَدٍ مِنْ خَلْقِكَ غِلْظَةٌ وَ لَا يُعَارِضُونِّي وَ اجْعَلْهُمْ يَسْتَقْبِلُونِّي بِوُجُوهٍ بَسِيطَةٍ وَ يَقْضُونَ حَوَائِجِي وَ يَطْلُبُونَ مَرْضَاتِي وَ يَخْشَوْنَ سَخَطِي بِاسْمِكَ الْقُدُّوسِ الْعَظِيمِ الْأَعْظَمِ أَدْعُوكَ يَا اللَّهُ يَا نُوراً فِي نُورٍ وَ نُوراً إِلَى نُورٍ وَ نُوراً فَوْقَ نُورٍ وَ نُوراً تَحْتَ نُورٍ وَ نُوراً يُضِيءُ بِهِ كُلُّ نُورٍ وَ كُلُّ ظُلْمَةٍ وَ يُطْفَى بِهِ شِدَّةُ كُلِّ شَيْطَانٍ وَ سُلْطَانٍ وَ بِاسْمِكَ الَّذِي تَكَلَّمَ بِهِ الْمَلَائِكَةُ فَلَا يَكُونُ لِلْمَوْجِ عَلَيْهِمْ سَبِيلٌ وَ بِهِ يَذِلُّ كُلُّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ يَكُونُ [الْخَلَائِقُ] تَحْتَ قَدَمَيَّ بِاسْمِكَ الَّذِي سَمَّيْتَ بِهِ نَفْسَكَ وَ اسْتَقْرَرْتَ بِهِ عَلَى عَرْشِكَ وَ عَلَى كُرْسِيِّكَ بِاسْمِكَ الْعَظِيمِ الْأَعْظَمِ يَكُونُ لِي نُوراً وَ هَيْبَةً عِنْدَ جَمِيعِ الْخَلْقِ بِأَسْمَائِكَ الْمُقَدَّسَةِ الْمُبَارَكَةِ أَنْتَ الْجَوَادُ الْكَرِيمُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ الْعَظِيمُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ يَا رَبَّ كُلِّ شَيْءٍ وَ وَارِثَهُ يَا اللَّهُ أَنْتَ الْمَحْمُودُ فِي كُلِّ فِعَالِهِ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ يَا لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ الرَّفِيعُ فِي جَلَالِهِ يَا اللَّهُ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ يَا رَحْمَانَ كُلِّ شَيْءٍ وَ رَاحِمَهُ يَا مُمِيتَ كُلِّ شَيْءٍ وَ وَارِثَهُ يَا حَيُّ حِينَ لَا حَيَّ فِي دَيْمُومِيَّةِ مُلْكِهِ وَ بَقَائِهِ يَا رَافِعُ الْمُرْتَفِعُ فَوْقَ سَمَائِهِ بِقُدْرَتِهِ يَا قَيُّومُ لَا يَفُوتُهُ شَيْءٌ مِنْ خَلْقِهِ يَا آخِرُ يَا بَاقِي يَا أَوَّلَ كُلِّ شَيْءٍ وَ آخِرَهُ يَا دَائِمُ بِغَيْرِ فَنَاءٍ وَ لَا زَوَالٍ لِمُلْكِهِ يَا صَمَدُ مِنْ غَيْرِ شَبِيهٍ فَلَا شَيْءَ كَمِثْلِهِ يَا مُبْدِئَ كُلِّ شَيْءٍ وَ مُعِيدَهُ يَا مَنْ لَا يَصِفُ الْوَاصِفُونَ كُنْهَ جَلَالِهِ فِي مُلْكِهِ وَ عِزِّهِ وَ جَبَرُوتِهِ يَا كَبِيرُ أَنْتَ الَّذِي لَا تَهْتَدِي الْعُقُولُ لِصِفَتِهِ فِي عَظَمَتِهِ يَا بَاعِثُ يَا مُنْشِئُ بِلَا مِثَالٍ يَا زَاكِي الطَّاهِرُ مِنْ كُلِّ آفَةٍ يَا كَافِي الْمُتَوَسِّعُ لِمَا خَلَقَ مِنْ عَطَايَا فَضْلِهِ الَّذِي لَا يَنْفَدُ يَا نَقِيُّ [نَقِيّاً] مِنْ كُلِّ سُوءٍ لَمْ يُخَالِطْهُ فِعَالُهُ يَا جَبَّارُ أَنْتَ الَّذِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ رَحْمَتُه يَا حَنَّانُ يَا مَنَّانُ يَا ذَا الْجَلَالِ وَ الْإِكْرَامِ أَنْتَ الَّذِي قَدْ عَمَّ الْخَلَائِقَ مَنُّهُ وَ فَضْلُهُ يَا دَيَّانَ الْعِبَادِ وَ كُلٌّ يَقُومُ خَاضِعاً لِهَيْبَتِهِ يَا خَالِقَ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرَضِينَ وَ كُلٌّ إِلَيْهِ مِيعَادُهُ يَا رَحِيمَ كُلِّ صَرِيخٍ وَ مَكْرُوبٍ يَا صَادِقَ الْوَعْدِ فَلَا تَصِفُ الْأَلْسُنُ جَلَالَ مُلْكِهِ وَ عِزِّهِ يَا مُبْدِئَ الْبَدَائِعِ لَمْ يَبْتَغِ فِي إِنْشَائِهَا عَوْنَ أَحَدٍ مِنْ خَلْقِهِ يَا عَالِمَ الْغُيُوبِ فَلَا يَفُوتُهُ شَيْءٌ مِنْ خَلْقِهِ يَا مُعِيدَ مَا أَفْنَى إِذَا بَرَزَ الْخَلَائِقُ لِدَعْوَتِهِ مِنْ مَخَافَتِهِ يَا حَلِيماً ذَا أَنَاةٍ فَلَا شَيْءَ يُعَادِلُهُ مِنْ خَلْقِهِ يَا حَمِيدَ الْفِعَالِ فِي خَلْقِهِ بِلُطْفِهِ يَا عَزِيزُ الْغَالِبُ عَلَى أَمْرِهِ فَلَا شَيْءَ يُعَادِلُهُ يَا ظَاهِرَ [قَاهِرَ] الْبَطْشِ الشَّدِيدِ الَّذِي لَا يُطَاقُ انْتِقَامُهُ يَا عَالِي الْقَرِيبُ فِي عُلُوِّهِ وَ ارْتِفَاعِهِ وَ دَوَامِهِ يَا حَنَّانُ يَا مَنَّانُ فَلَا شَيْءَ يَقْهَرُ سُلْطَانَهُ يَا نُورَ كُلِّ شَيْءٍ وَ هُدَاهُ أَنْتَ الَّذِي أَضَاءَتِ الظُّلْمَةُ بِنُورِهِ يَا قُدُّوسُ الطَّاهِرُ فَلَا شَيْءَ كَمِثْلِهِ يَا قَرِيبُ الْمُجِيبُ الْمُتَدَانِي دُونَ كُلِّ شَيْءٍ يَا عَالِي الشَّامِخُ فِي السَّمَاءِ فَوْقَ كُلِّ شَيْءٍ عُلُوُّهُ وَ ارْتِفَاعُهُ يَا بَدِيعَ الْبَدَائِعِ وَ مُعِيدَهَا بَعْدَ فَنَائِهَا بِقُدْرَتِهِ يَا مَلِكُ يَا مُتَكَبِّرُ يَا مَنِ الْعَدْلُ أَمْرُهُ وَ الصِّدْقُ وَعْدُهُ يَا مَحْمُوداً فِي أَفْعَالِهِ فَلَا تَبْلُغُ الْأَوْهَامُ كُنْهَ جَلَالِهِ فِي مُلْكِهِ وَ عِزِّهِ يَا كَرِيمَ الْعَفْوِ أَنْتَ الَّذِي مَلَأَ كُلَّ شَيْءٍ عَدْلُهُ وَ فَضْلُهُ يَا عَظِيمَ الْمَفَاخِرِ وَ الْكِبْرِيَاءِ فَلَا يُدْرَكُ عِزُّ مُلْكِهِ يَا عَجِيبُ فَلَا تَنْطِقُ الْأَلْسُنُ بِكُلِّ آلَائِهِ وَ ثَنَائِهِ أَسْأَلُكَ يَا اللَّهُ أَمَاناً مِنْ عُقُوبَتِكَ فِي الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ وَ أَسْأَلُكَ نُوراً وَ نَصْراً وَ رِفْعَةً عِنْدَ جَمِيعِ خَلْقِكَ مِنْ بَنِي آدَمَ وَ بَنَاتِ حَوَّاءَ رَبَّ الْأَرْوَاحِ الْفَانِيَةِ وَ الْأَجْسَادِ الْبَالِيَةِ وَ الْأَرْوَاحِ الْمُرْتَفِعَةِ وَ أَسْأَلُكَ بِطَاعَةِ الْعُرُوقِ الْمُلْتَئِمَةِ إِلَى أَمَاكِنِهَا وَ بِطَاعَةِ الْقُبُورِ الْمُتَشَقِّقَةِ عَنْ أَهْلِهَا وَ بِدَعْوَتِكَ الصَّادِقَةِ فِيهِمْ وَ أَخْذِكَ الْحَقَّ مِنْهُمْ إِذَا بَرَزَ الْخَلَائِقُ فَهُمْ مِنْ مَخَافَتِكَ وَ شِدَّةِ سُلْطَانِكَ يَنْتَظِرُونَ قَضَاءَكَ وَ يَخَافُونَ عَذَابَكَ وَ يَرْجُونَ رَحْمَتَكَ اجْعَلْنِي مِنَ الْمُقَرَّبِينَ الْفَائِزِينَ وَ أَلْقِ عَلَيَّ مَحَبَّةً وَ نُوراً وَ نِعْمَةً وَ هَيْبَةً وَ اجْعَلْنِي مِمَّنْ يُسْمَعُ قَوْلِي وَ يُرْفَعُ أَمْرِي عَلَى كُلِّ أَمْرٍ أَنَا عَبْدُكَ وَ ابْنُ عَبْدِكَ الْفَقِيرُ إِلَى رَحْمَتِكَ اجْعَلْنِي اللَّهُمَّ عَالِياً مُتَعَالِياً يَا نُورَ النُّورِ يَا مِصْبَاحَ النُّورِ أَدْرَأُ بِكَ فِي نُحُورِهِمْ وَ أَسْتَعِيذُ بِكَ مِنْ شُرُورِهِمْ وَ أَسْتَعِينُ بِكَ عَلَيْهِمْ فَاكْفِنِي أَمْرَهُمْ بِلَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِكَ يَا اللَّهُ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ إِنْ نَشَأْ نُنَزِّلْ عَلَيْهِمْ مِنَ السَّماءِ آيَةً فَظَلَّتْ أَعْناقُهُمْ لَها خاضِعِينَ إِنَّا رُسُلُ رَبِّكَ لَنْ يَصِلُوا إِلَيْكَ يا مُوسى أَقْبِلْ وَ لا تَخَفْ إِنَّكَ مِنَ الْآمِنِينَ كَتَبَ اللَّهُ لَأَغْلِبَنَّ أَنَا وَ رُسُلِي إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ اللَّهُمَّ بِعِزَّتِكَ يَا دَائِمَ الْبَقَاءِ أَسْأَلُكَ بِالاسْمِ الَّذِي أَحَطْتَهُ بِحِجَابِ النُّورِ نُورِ السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضِ تُضِيءُ بِهِ أَبْصَارُ النَّاظِرِينَ عُذْتُ بِرُبُوبِيَّتِكَ يَا اللَّهُ بِاسْمِكَ الَّذِي تَقُولُ بِهِ لِلشَّيْءِ كُنْ فَيَكُونُ إِلَّا قَضَيْتَ حَاجَتِي وَ أَنْجَحْتَ طَلِبَتِي وَ يَسَّرْتَ أَمْرِي وَ سَتَرْتَ عَوْرَتِي وَ آمَنْتَ رَوْعَتِي وَ رَزَقْتَنِي نُوراً وَ عِزّاً وَ هَيْبَةً وَ قَبُولًا وَ رِفْعَةً عِنْدَ جَمِيعِ خَلْقِكَ بِحَوْلِكَ وَ قُوَّتِكَ وَ بِاسْمِكَ الَّذِي وَسِعَ كُلَّ شَيْءٍ وَ هُوَ أَوْسَعُ مِنْهُ يَا دَائِمَ الْبَقَاءِ أَدِمْ مَا صَلَاحاً وَ آخِرَهَا فَلَاحاً بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِين آنگه دعا کن به آنچه بخواهی که مستجاب می شود انشاء الله تعالی . و می گویی بعد از آن :
وَ صَلَّى اللَّهُ عَلَى سَيِّدِ الْمُرْسَلِينَ مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ وَ آلِهِ الطَّيِّبِينَ الطَّاهِرِينَ الْخَيِّرِينَ الْفَاضِلِينَ الْحَاكِمِينَ الْعَادِلِينَ الزُّهْرِ الْغُرِّ الْمَيَامِينِ وَ سَلَّمَ تَسْلِيما
منبع : جمال الاسبوع ص ۳۴۶ - صحیفه نبویه ص ۱۰۰ د ۲ . گرفتن حاجت با روزه داری در بحار از حضرت امام حسن عسگری علیه السلام روایت شده است که حضرت صادق فرموده اند : هر را که حاجتی باشد به سوی خدای تعالی روز چهارشنبه و پنج شنبه و جمعه را روزه بدارد و در این اوقات حیوانی نخورد و در روز جمعه این دعا را بخواند حق تعالی حاجتش را روا فرماید انشاء الله . و دعای شریف این است :
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي بِهِ ابْتَدَعْتَ عَجَائِبَ الْخَلْقِ فِي غَامِضِ الْعِلْمِ بِجُودِ جَمَالِ وَجْهِكَ فِي عَظِيمِ عَجِيبِ خَلْقِ أَصْنَافِ غَرِيبِ أَجْنَاسِ الْجَوَاهِرِ فَخَرَّتِ الْمَلَائِكَةُ سُجَّداً لِهَيْبَتِكَ مِنْ مَخَافَتِكَ فَلَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ وَ أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي تَجَلَّيْتَ بِهِ لِلْكَلِيمِ عَلَى الْجَبَلِ الْعَظِيمِ فَلَمَّا بَدَا شُعَاعُ نُورِ الْحُجُبِ الْعَظِيمَةِ أَثْبَتَّ مَعْرِفَتَكَ فِي قُلُوبِ الْعَارِفِينَ بِمَعْرِفَةِ تَوْحِيدِكَ فَلَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ وَ أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي تَعْلَمُ بِهِ خَوَاطِرَ رَجْمِ الظُّنُونِ بِحَقَائِقِ الْإِيمَانِ وَ غَيْبَ عَزِيمَاتِ الْيَقِينِ وَ كَسْرَ الْحَوَاجِبِ وَ إِغْمَاضَ الْجُفُونِ وَ مَا اسْتَقَلَّتْ بِهِ الْأَعْطَافُ وَ إِدَارَةَ لَحْظِ الْعُيُونِ وَ الْحَرَكَاتِ وَ السُّكُونِ فَكَوَّنْتَهُ مِمَّا شِئْتَ أَنْ يَكُونَ مِمَّا إِذَا لَمْ تُكَوِّنْهُ فَكَيْفَ يَكُونُ فَلَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ وَ أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي فَتَقْتَ بِهِ رَتْقَ عَقِيمِ غَوَاشِي جُفُونِ حَدَقِ عُيُونِ قُلُوبِ النَّاظِرِينَ فَلَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ وَ أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي خَلَقْتَ بِهِ فِي الْهَوَاءِ بَحْراً مُعَلَّقاً عَجَّاجاً مُغَطْمِطاً فَحَبَسْتَهُ فِي الْهَوَاءِ عَلَى صَمِيمِ تَيَّارِ الْيَمِّ الزَّاخِرِ فِي مُسْتَفْحِلَاتِ عَظِيمِ تَيَّارِ أَمْوَاجِهِ عَلَى ضَحْضَاحِ صَفَاءِ الْمَاءِ فَعَزْلَجَ الْمَوْجُ فَسَبَّحَ مَا فِيهِ لِعَظَمَتِكَ فَلَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ وَ أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي تَجَلَّيْتَ بِهِ لِلْجَبَلِ فَتَحَرَّكَ وَ تَزَعْزَعَ وَ اسْتَقْزَلَ وَ دَرَجَ اللَّيْلَ الْحَلَكَ وَ دَارَ بِلُطْفِهِ الْفَلَكُ فَهَمَكَ فَتَعَالَى رَبُّنَا فَلَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ وَ أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ يَا نُورَ النُّورِ يَا مَنْ بَرَأَ الْحُورَ كَدُرٍّ مَنْثُورٍ بِقَدَرٍ مَقْدُورٍ لِعَرْضِ النُّشُورِ لِنَقْرَةِ النَّاقُورِ فَلَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ وَ أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ يَا وَاحِدُ يَا مَوْلَى كُلِّ أَحَدٍ يَا مَنْ هُوَ عَلَى الْعَرْشِ وَاحِدٌ أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ يَا مَنْ لَا يَنَامُ وَ لَا يُرَامُ وَ لَا يُضَامُ وَ يَا مَنْ بِهِ تَوَاصَلَتِ الْأَرْحَامُ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ أَهْلِ بَيْتِه
منبع : بحار الانوار ج ۹۰ ص ۴۴ ح ۹ - جمال الاسبوع ص ۲۱۶ ذکر 100 صلوات
منبع : شرح صلوات ص ۸۲ الی ۸۹
صلوات بی نظیر مدح خدا و پیامبر (ص)
لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَه . اللّهُمَ صَلِ على مُحَمَّدٍ وَآل مُحَمَّد
از پیامبر اکرم صل الله علیه و آله روایت شده است هر کس این صلوات را بفرستد مرغ سبزی از دهن او بیرون بیاید و دو بال دارد و چون آن دو بال را می گشاید به مشرق و مغرب می رسد و از آن مرغ صدایی شنیده می شود همانند صدای مگس نحل پس حق تعالی به او می فرماید که :مرا و پیغمبر مرا مدح کردی پس اکنون ساکن شو . آن مرغ گوید : چگونه ساکن شوم و حال آنکه تو گوینده لا اله الا الله را نیامرزیدی ؟ خطاب می رسد که : ساکن شو من او را آمرزیدم
منبع : جامع الاخبار فصل ۲۴ ص ۶۰ الی صلوات پاک شدن از تمامی گناهان گذشته از امام صادق علیه اسلام سوال کردند که چگونه بر محمد صل الله و علیه و آله و سلم - و آلش صلوات بفرستیم ؟ حضرت این صلوات را عنوان نمودند و باز سوال کردند که ثواب کسی که این صلوات را می فرستد چیست ؟ حضرت فرمودند : ثواب او این است که از گناهانش ٬ مثل روزی که از مادر متولد شده است خارج می شود
صَلَوَاتُ اللَّهِ وَ صَلَوَاتُ مَلَائِكَتِهِ وَ أَنْبِيَائِهِ وَ رُسُلِهِ وَ جَمِيعِ خَلْقِهِ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ السَّلَامُ عَلَيْهِ وَ عَلَيْهِمْ
وَ رَحْمَةُ اللَّهِ وَ بَرَكَاتُه
منبع : لئالی الاخبار ج ۳ ص ۴۳۴ - عین الحیوة ص ۴۱۵
صلوات با فضیلت بخشش گناهان از جامع بزنطی این صلوات بعد از نماز جمعه نقل شده است و ایشان از حضرت امام جعفر صادق علیه السلام روایت می کنند هر کس این صلوات را بفرستد گناهانش محو می گردد و بر دشمنانش یاری کرده می شود و اسباب خیر برای او فراهم می گردد و به آرزوهای خود می رسد و روزی بر او گشاه می گردد و در بهشت از رفقای پیامبر خواهد بود و خلاصه قصه آن این است که مردی را به نزد پیامبر آوردند و او را متهم کردند به این که شتری را دزدیده است و آن شتر در نزد ایشان آوازی سر داد و حضرت فرمودند : که این شتر شهادت به برائت این مرد داد به جهت صلواتی که بر من فرستاده است با این صلوات .
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ حَتَّى لَا تَبْقَى صَلَاةٌ اللَّهُمَّ و بَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ حَتَّى لَا تَبْقَى
بَرَكَةٌ اللَّهُمَّ وَ سَلِّمْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ حَتَّى لَا يَبْقَى سَلَامٌ اللَّهُمَّ وَ ارْحَمْ مُحَمَّداً وَ آلَ مُحَمَّدٍ حَتَّى لَا
تَبْقَى رَحْمَة
منبع :بحارالانوار ج ۹۰ ص ۶۷
درباره وبلاگ به وبلاگ من خوش آمدید امیدوارم از مطالب آن استفاده کرده و با دادن نظرات ارزشمندتون مشوق بنده باشید. وبلاگ با مطالب جدید روزانه به روز می شود. آخرین مطالب نويسندگان |
||
![]() |